The Basic Principles Of قصص قصيرة
The Basic Principles Of قصص قصيرة
Blog Article
إذا كنت تبحث عن قصص جديدة وممتعة لاطفالك، نقدم لك من موقع (بالعربي نتعلم) قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة ..
لم تكن جوري تشعر بالوقت قد مضى إلا عندما يقترب موعد النوم
عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء
لم يكن هنالك أحد لإيذاء الكلب في المتحف، فقد قتل نفسه بنفسه بسبب العراك مع انعكاساته!
فأخذ يقفز بين الأشجار هاربًا، ويخبر الجميع، ففرّ معظم حيوانات الغابة حتى وصلوا إلى المكان
"هل لاحظتم أنَّ الأكواب الرخيصة الباهتة هي فقط التي بقيت على الطاولة، فيما تمّ أخذ جميع الأكواب الكريستالية الباهظة؟ وفي الوقت الذي من المنطقي فيه أن يرغب كلّ واحد في الحصول على الأفضل لنفسه، غير أنّ هذا سبب كلّ المشكلات والتوترات في الحياة، الكوب نفسه لن يُضيف أيّ قيمة للقهوة، ولن يغيّر مذاقها، ففي معظم الأحيان هو أغلى سعرًا فقط، ويُخفي المشروب الذي تتناوله".
فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!
شجرة عملاقة ونظرت البالونة إلى الشجرة فوجدت بين أغصانها عصفورًا صغيرًا في عشه
يُحكى أنّ صديقين كانا يسيران معًا على الرمال قُرب الشاطئ، فتشاجرا شجارًا كبيرًا وأكملا طريقهما دون أن يُكلّم أحدهما الآخر، فكتب أحدهما على الرمال: "اليوم تشاجرت مع صديقي المقرب"، بعد ذلك قرر أحدهما النزول إلى البحر للسباحة بعيدًا عن صديقه، لكنّه بدأ يغرق ويطلب المساعدة، فأسرع صديقه وأنقذ حياته، فكتب على صخرة كبيرة: "صديقي المقرب أنقذ حياتي"، ثم ابتسم وقال: "عندما يؤذينا أحدهم لا بدّ أن نكتب ذلك على الرمال حتى تُزيله رياح النسيان، لكن عندما يقدّم لنا معروفًا علينا أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الرياح إطلاقًا".
تصفَّح المزيد: المتشرد الذي وصل إلى العالمية
يا محمود ،فسألته البالونة من محمود؟!…فقال أنا محمود وقد توفيت أمي منذ أسبوع قبل عيد ميلادي .
كان متحفًا فريدًا من نوعه، فالجدران والسقف والأبواب وحتّى الأرضيات كانت كلّها مصنوعة من المرايا.
في أحد الأيام شكت طفلة لوالدها ما تعانيه من مشقّات الحياة. أخبرته أنّها تعيش حياة تعيسة ولا تعلم كيف تتجاوز كلّ المصاعب التي تواجهها.
- "هذا ما كنت أحتاجه لأطفئ عطشي!" قال الثعلب قصص الانبياء والصحابة للاطفال لنفسه مسرورًا.