How قصص عربية للاطفال can Save You Time, Stress, and Money.
How قصص عربية للاطفال can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
نظرت الطيور إلى شجاعة هذا العصفور الصغير، ثم التفت حول بعضها، واتفقت على خطة ذكية.
ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص على سعادته بالقرب منه، فقد كان ينشر مشاعر الحزن والتعاسة لكلّ من حوله.
عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء
لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير. شعر بإغراء قوي لمعرفة المزيد عن مهمة السفراء عبر الزمن ودوره فيها. سأله بفضول: “ما هي مهمتكم؟ ولماذا تحتاجون إلى سفراء عبر الزمن؟“
أجاب الشحاذ بصوت عالٍ: الحصان حصاني، كيف لك أن تطردني أيها الرجل؟! انزل أنت فوراً من فوق حصاني.
وحين اقترب من خيام الأعداء، إذا جماعة من الفرسان تخيطه من كل جانب، لذا أخرج الفارس سيفه، وأخذ يضربهم بقوّة، وبالرغم من ذلك كثرة الأعداء غلبت الفارس، فجرح وسقط أرضاً، أسرع الأعداء بتقيده بالحبال، وحملوه إلى خيامهم، ومن ثم وضعوه في خيمة منفردة، وتركوه فيها.
الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!
في إحدى المدن كان يعيش رجل حكيم يأتي إليه الجميع من مختلف الأماكن والمدن يطلبون منه المساعدة ويستشيرونه في معظم أمورهم ليرشدهم إلى الصواب، لكنّهم كانوا في كلّ مرّة يأتون إليه فيها يذكرون له نفس المشكلات والمتاعب التي يعانون منها، ففكّر بطريقة ذكية لمساعدتهم، ففي يوم من الأيام طلب منهم هذا الرجل الحكيم أن يجتمعوا عنده، وبعد أن اجتمعوا ألقى على مسامعهم نكتة طريفة، فتعالت أصوات الجميع بالضحك بشدّة، وبعد عدة دقائق أعاد عليهم النكتة نفسها مرّة أخرى، فضحك عدد قليل منهم، فأعاد الرجل النكتة مرّة ثالثة، لكن لم يضحك أحد، عندها ابتسم الحكيم وقال: "لاحظتم أنّه ليس من الممكن أن تضحكوا على النكتة ذاتها أكثر من مرّة، فلماذا إذًا تستمرون بالشكوى والبكاء على المشكلات نفسها في كلّ حكايات اطفال قصيرة مرّة؟".
خلال إحدى الرحلات في القطار، صاح شاب في العشرين من العمر فجأة:
شاركونا آرائكم، وما تعرفونه من قصص قصيرة ذات عبرة من خلال التعليقات، ولا تنسوا التسجيل في موقعنا لتصلكم أحدث المقالات الممتعة المفيدة.
أجابه : إن هذا هو ما جئت من أجله، ما رأيك؟ هل أذهب اليهم، وأحضرهم لك لتقول لهم ما ذكرته لي، وأيضاً حتى يفهموا الكلام تماماً كما فهمته منك تمام، وتسمع رأيهم.
في صباح اليوم التالي، عثر حارس المتحف على الكلب البائس ميتًا خاليًا من الحياة، مُحاطًا بمئات الانعكاسات لكلبٍ ميتٍ أيضًا.
بعد ذلك بعدّة أيام، خرج سيّد الخادم في رحلة صيد إلى الغابة، وقبض على الكثير من الحيوانات.
مسح الملك جلد الأبرص بيده، فإذا به يصير حسن اللون، ثم أعطاه ناقة حاملا.