حكايات اطفال قصيرة - An Overview
حكايات اطفال قصيرة - An Overview
Blog Article
وفي يوم زفَّت لنا أمي بشرى جميلة .. قالت لنا ونحن على مائدة الفطور: بشرى لكم يا أولاد.. بقرتنا حامل
بعد ساعات عدّة، رأى الراعي ذئبًا حقيقيَّا يقترب من أغنامه، فانتابه الخوف وراح يصيح: "ذئب! ذئب يهاجم خرافي!"
أريدك أن تكتب فروضي و تنظف غرفتي و ترتبها ،بينما أقرأ القصص ..
سأله بدهشة: “ولكن كيف تستطيعون سفر عبر الزمن؟ وكيف تعرفون عن خطط المنظمة الشريرة؟ وكيف تصلحون التاريخ والمستقبل؟“
وهكذا نجت جميع المشاعر، ما عدا "الحب" الذي مات مع "الكبرياء"!
أحمد لم يكن يعرف ما هو هذا الجهاز أو من أين جاء. لم يكن قد رآه من قبل في حياته.
فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!
وأن تعيش الحياة ،وأن تذاكر دروسك وتجتهد حتى تحقق جميع أحلامك .
دعا الرجل الأبرص قائلاً: ربّ اشفني من هذا البرص الذي غطا قصص قبل النوم للأطفال جلدي وغير شكلي.
كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.
أجابه : إن هذا هو ما جئت من أجله، ما رأيك؟ هل أذهب اليهم، وأحضرهم لك لتقول لهم ما ذكرته لي، وأيضاً حتى يفهموا الكلام تماماً كما فهمته منك تمام، وتسمع رأيهم.
صاح المدير في غضب، وأجابه الولد بخوف: "أرجو المعذرة يا سيّدي، لكني لم أعرف ما يمكنني فعله غير ذلك، كان عليّ أن أرمي حجرًا، فلم تتوقّف أيّ سيارة لمساعدتي".
يُحكى أنَّه كان هنالك جزيرة بعيدة تعيش فيها كُلّ المشاعر والأحاسيس معًا. وفي أحد الأيام هبّت عاصفة قويّة آتية من المحيط وهدّدت بإغراق الجزيرة.
وتقوم بترتيب الغرفة و تنظيفها قبل أن تقرأ سطرًا واحدًا من قصتها الجديدة .